تقدم هذه الدراسة (1989) لشواهد القبور الإسلامية الموجودة في مجموعة الصباح الآثارية معلومات مستفيضة حول الطبيعة التوثيقية لمثل هذه القطع. ويبحث الكتاب أيضا في الأهمية التاريخية والجمال الكامن في الحرفية التي ينطوي عليها إنشاء كل شاهد قبر بحد ذاته.

دراسة لمجموعة دار الآثار الإسلامية من شبابيك – أختام القلل الفخارية التي كانت تستخدم في تبريد مياه الشرب صيفا في مصر وغيرها من الأقطار الشرقية، وتنقسم هذه الدراسة الى قسمين الأول لإبراز أهمية مدينة الفسطاط والثاني شرح مجموعة الشبابيك في مجموعة دار الآثار الإسلامية.

يعتبر هذا الكتاب هو الثاني في سلسلة منشورات تايمز أند هدسون حول مجموعة الصباح الآثارية، وهو تاريخ شامل للخزف من الأراضي الإسلامية. يصف هذا الكتاب بشكل تفصيلي أكثر من 400 قطعة أثرية، وهو مزود بـ 900 صورة ملونة، مما يتيح لهذه المجموعة الخاصة الرائعة أن تصور قصة الفخار الإسلامي التي تروى على مدى تاريخها الرائع الذي يمتد لألف عام، وهو الكتاب الفائز بجائزة “الكتاب الأكاديمي المميز” من مجلة تشويس.

يعتبر هذا الكتاب هو الأول في سلسلة منشورات تايمز أند هدسون حول مجموعة الصباح الآثارية، وأول دراسة رئيسية لموضوع القطع الزجاجية الإسلامية منذ أكثر من سبعين عاما. نادرا ما تحمل القطع الزجاجية نقوشا توفر معلومات حيوية، ولكن بما إنها سهلة النقل، فقد تم نقلها عبر التاريخ بعيدا عن مكانها الأصلي. هذا الكتاب عبارة عن كتالوج مكون من 500 قطعة كاملة أو مجزأة، مع مئات الصور والرسومات الملونة التي تكشف عن روعة الزجاج الإسلامي.

تم تجميع هذه المجموعة الرائعة المرصعة بالجواهرالتي لا تقدر بثمن، من ما يقرب من مئتي قطعة سلاح وملحقاتها، من شبه القارة الهندية على مدى عقود عديدة. و تشهد هذه الأسلحة الحادة والمزخرفة، والقطع الأميرية الأخرى، والتي تمت صناعتها للرعاة الأرستقراطيين الذين كانوا يقدرون الفنون، على البذخ الأسطوري، وثراء البلاط الهندي خلال الفترة ما بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر. هذا الإصدار هو التاسع من سلسلة منشورات تايمز أند هدسون المتعلقة بمجموعة الصباح الآثارية، وهو احتفاء مبهر بواحدة من أعظم مجموعات الأسلحة الثمينة في العالم.

تعتبرلوحات المنمنات الفارسية من بين أكثر تقاليد الفن الإسلامي شهرة ورسوخا، وقد تم الاحتفاء بها على مر العصور في العالمين الشرقي والغربي. يضم هذا المجلد، وهو السابع في سلسلة منشورات تايمز أند هدسون التي تستكشف مجموعة الصباح الآثارية، فهرسا لأكثر من أربعين مخطوطة فارسية مزخرفة بشكل رائع، ولوحات مصغرة، وأغلفة كتب مزخرفة بشكل متقن تعود إلى القرن الحادي عشر الميلادي، وحتى أوائل القرن العشرين.